دواء كلوروكين
ما هو دواء الكلوروكين
ستخدم دواء كلوروكين Chloroquine فوسفات الكلوروكين لمعالجة مرض البُرَداء حمى المستنقعات الملاريا يتم امتصاص الدواء بتركيز عالٍ، فيقوم بالقضاء على نوبة المرض في غضون ثلاثة أيام. في حال حدوث نوبة حادة، يمكن إعطاء الدواء عن طريق الحَقْن.مفعوله. يستخدم الهيدروكسي كلوروكوين (Hydroxychloroquine)، وهو أحد مشتقات الكلوروكين، لمعالجة أمراض المناعة الذاتية (Autoimmune Diseases).
عقار الكلوروكين الذي ظهر خلال الحرب العالمية الثانية، قد صمم لمحاربة الملاريا، إلا أن بعض الطفيليات التي تسبب الملاريا طورت مقاومة في العديد من البلدان لهذا الدواء
أن الكلوروكين يدخل في تركيب أدوية أخرى تستخدم في علاج أمراض متنوعة للغاية بعيدة كل البعد عن الطفيليات التي صمم لها، بحيث يظهر في توليفة من الأدوية المستخدمة لعلاج بعض أنواع السرطان.
فعالية كلوروكين
يقوم بالقضاء على أعراض المرض في غضون ثلاثة أيام.. ويستخدم الهيدروكسي كلوروكوين (Hydroxychloroquine)، وهو أحد مشتقات الكلوروكين، لمعالجة أمراض المناعة الذاتية.
طرق الاستعمال كلوروكين
هذا الدواء عن طريق الفم، وفي حال اضظرابات حادة، يمكن اعطاء الدواء للمريض عن طريق الحقن. يعطى دواء الكلوروكين بجرعة مخفضة، ويتم تناول الدواء لفترة تمتد من اسبوع واحد وحتى 6 اسابيع.
عدد الجرعات:
للوقاية من البرداء (الملاريا): مرة واحدة في الأسبوع.
لمعالجة البرداء: 1 – 4 مرات في الأسبوع.
لمعالجة التلوث الأميبيّ والتهاب المفاصل (Arthritis): مرة واحدة في اليوم.
الجرعة:
الكبار: الوقاية من الملاريا: 300 ملغم للجرعة; علاج الملاريا: 600 ملغم في البداية, بعدها 300 ملغم للجرعة; التهاب المفاصل: 50 ملغم للجرعة.
التأثيرات الجانبية كلوروكين
التأثيرات الجانبية للدواء تشمل بعض الأعراض مثل: الغثيان، الصداع التأثيرات الجانبية الاسهال،تشنجات في المعدة، أحيانا طفح جلدي. ولكن من التاثيرات الأكثر خطورة للكلوروكين، ويتمثل هذا الاذى في ضبابية الرؤية،
إن عقار الكلوروكين قد صمم لمحاربة الملاريا، إلا أن بعض الطفيليات التي تسبب الملاريا طورت مقاومة في العديد من البلدان لهذا الدواء;
أن الكلوروكين يدخل في تركيب أدوية أخرى تستخدم في علاج أمراض متنوعة للغاية بعيدة كل البعد عن الطفيليات التي صمم لها، بحيث يظهر في توليفة من الأدوية المستخدمة لعلاج بعض أنواع السرطان.
تحذيرات عند تناول الدواء كلوروكين
اثناء الحمل:يستخدم فقط للوقاية من البرداء. ينتقل الدواء عبر المشيمة وقد يسبب أضرارا غير قابلة للعلاج لدى الجنين، مثل العمى، الصم وتشوهات أخرى. يجب الامتناع عن هذا العلاج خلال كل فترة الحمل، وخاصة خلال الأسابيع الـ 8 الأولى من الحمل، إذا كانت الفائدة تفوق الخطر. يجب استشارة الطبيب.